المؤسسة الرائدة:
جامعة كارديف - المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية (المملكة المتحدة)
يقلل المشروع من الإنذارات الكاذبة، مما يضمن استجابات أكثر دقة وفعالية من حيث التكلفة لحالات الطوارئ.
يعتمد التحذير من التسونامي على القياسات الزلزالية التي تسبب إنذارات كاذبة مما يؤدي إلى خسائر مالية بسبب الإخلاء وإغلاق الأعمال التجارية. وعلاوة على ذلك، تنخفض ثقة الناس بسبب تكرار الإنذارات الكاذبة مما يؤدي إلى زيادة عدد الضحايا في حالات التسونامي الحقيقية.
إن الحد من الإنذارات الكاذبة هو أولوية حكومية دولية تقودها اليونسكو وفقًا للهدف 11 من أهداف التنمية المستدامة لجعل المدن شاملة وآمنة ومرنة ومستدامة. ولذلك، قمنا بتطوير تقنية إنذار مبكر بالتسونامي في الوقت الحقيقي تعتمد على تحليل الإشارات الصوتية المتنقلة التي تحمل معلومات عن موجات التسونامي.
وسيتم نشر هذه التقنية في مركزين من مراكز رصد التسونامي الوطنية للتحقق من صلاحيتها التشغيلية، ثم سيتم نشرها في المزيد من المراكز لتوفير الاستجابة لحالات الطوارئ المتعلقة بالتسونامي. وتستند هذه التكنولوجيا إلى سنوات من البحث في هذا المجال، حيث تربط بين أحدث عمليات الرصد في أعماق البحار والنمذجة العكسية والذكاء الاصطناعي والنمذجة العددية. وتعد هذه التكنولوجيا مكملة وشاملة لتقنيات الكشف عن التسونامي التقليدية.
تاريخ البدء: 1/9/2013
تاريخ الانتهاء: 31/12/2030
جهة الاتصال الرئيسية: أسامة قدري(kadriu@cardiff.ac.uk)